الجمهورية توداي
جريدة شبابية مستقلة

- اعلانات الجمهورية اليوم -

- اعلانات الجمهورية اليوم -

محافظ المنوفية ابراهيم ابو ليمون يضرب بيدا من حديد حول الفساد الطبى لمستشفى سرس الليان بمحافظة المنوفية

كتب/ محمد عبد الوهاب المزين

تناولت صفحات ومواقع التواصل الاجتماعي عبر الايام الماضية عن موت شاب في سن 40 من عمره للنتيجة اعطاؤة حقنة دون عمل اي اختبارات حساسية للمريض

وهو يدعى – مصطفي عبد العاطي جابر – الذي دخل مستشفي سرس الليان بمحافظة المنوفية وهو يعاني من وجع  شديد في المعدة حيث قد قام الاطقم الطبية داجل مستشفي سرس الليان بفحص حالة المريض وعمل اشاعات وفحوصات الازمة ورسم قلب -وتم التاكد انهم طبيعيين قبل وفاتة ولكن تبين للطبيب المعالج ان المريض مازال يعاني من نفس الوجع

ومن هنا قررالطبيب المعالج للحالة اعطاء جرعة من –امبول انتونيد والذي يعرف باسم زانتال- دون عمل اي اختبارات حساسية للمريض ثم بعد ذللك تبين ان المريض قد اصيب بتوقف في عضلة القلب ثم تم نقل المريض الي غرفة العناية المركزية وذلك لانعاش القلب ولكن فشلت محاولات انقاذ الشاب مصطفي عبد العاطي الذي توفي نتيجة الاهمال الطبي فى مستشفي سرس الليان وتم استخراج تصريح دفن وتسليم جثمان الشاب لذوية

 

 

 

الشاب مصطفي عبد العاطي الذى توفي بمستشفى سرس الليان نتيجة تلقيه حقنة بمستشفى سرس الليان دون عمل إختبارات الت

ولكن محافظ المنوفية قد احال الواقعة الي النيابة العامة لمحاسبة المقصرين والمتسببين في موت الشاب مصطفي عبد العاطى الذي توفي نتيجه الاهمال الطبلي داخل مستشفي سرس الليان

 

اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية يحيل واقعة الشاب مصطفي عبد العاطي للنيابة العامة

- اعلانات الجمهورية اليوم -

ومن هنا تم رصد عدة جرايم واخطاء جسيمة حدثت في التعامل مع المريض الشاب داخل مستشفي للعلاج ثم -خرج منها جثة هامدة-

مصطفى عبد العاطي الذى توفي بمستشفى سرس الليان وإحالة الواقعة للنيابة العامة

الجريمة الاولي

ان المريض دخل المستشفي الساعة 12ظهرا علي حسب اقوال الناس  بينما يقول تقرير المستشفى ان المريض قد دخل الساعة الواحدة والنصف فاين الحقيقة من التدليس واين كاميرات المراقبة 

 

- اعلانات الجمهورية اليوم -

الجريمة الثانية

ان المريض قد حدث لة توقف فى عضلة القلب ولم يتحرك الدكتور المسؤل بالفعل وهو المتخصص بالقلب واين مدير المستشفي فكيف يتم دخول الحالة العناية المركزية قبل اتخاذ الاجراءت الازمة لعظلة القلب

الجريمة الثالثة 

ان رسم القلب لم يتم عرضة على المختص بالقلب او حتي باطنة وعلي الرغم انها الفترة الصباحية وكل قوه المستشفي موجود -فالجميع تهرب حتي لا يقع تحت اي عقاب عن تشخيص حالة المريض بشكل خاطى

الجريمة الرابعة

ان المسؤلين عن الحالة عدلو بيانات مدة انعاش القلب للمريض الي 60 دقيقة بعدما كتبوها 40 دقيقة  وعلي حسب المتخصص مدة انعاش القلب للمرة الواحدة هي لا تزيد عن 20 دقيقة

الجريمة الخامسة

انة لم يتم عمل اي اختبار حساسية للمريض كيتوفان للمريض رغم تحذير استشارى التخدير

وهذه ليست الحالة الاخيرة ولا الاولي رغم تنازل اهل المتوفي عن حقهم رسمياا حتي لا يتم تشريح جثة نجلهم  ودفن الشاب مصطفس عبد العاطى تارك 4 اطفال في عمر الذهور  حيث ان اباهم قد ره ان يذهب الي مستشفي سرس الليان –لتكون نهايتة 

والسؤال الاخير هناااااااااااااااااااا

من يجامل من -وعلي حساب من- وعلي مصلحه من

- اعلانات الجمهورية اليوم -

- اعلانات الجمهورية اليوم -

- اعلانات الجمهورية اليوم -

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.