كتابة: عبدالرحمن سعيد عبدالمغني
تعدد لاجئين حول العالم منذ وقت ليس ببعيد أصبح في وقتنا شيء اعتيادي بعد الأحداث الأخيرة للأوكرانيين وما قبله من السوريين والفلسطينيين والعراقيين لم يعد شك بأن العالم يعم بالبشر المهاجرين من دولة لأخرى بسبب الحروب والاستعمار ودمار الأراضي وانتشر الأن اخبار الأوكرانيين بأنهم احتلوا أوروبا.
بعد تصريحات البارحة من المستشار الألماني أولاف شولتس الذي قال في اجتماع قادة ال16 ولاية الذي كان أهم مضمونها حرب الروس والأوكران : “التحدي الناجم عن تدفق اللاجئين، سيكون من السهل نسبيا مساعدة الأوكرانيين على الاستقرار نظرا لأنهم لا يحتاجون إلى تأشيرات لدخول ألمانيا ولديهم إمكانية الوصول التلقائي إلى الرعاية الصحية والتعليم وكذلك دورات اللغة والاندماج”
ينتهي الاجتماع وما زال الباب مفتوحاً على مصرعيه من قضية ستأخذ قرون كثيرة في جميع أنحاء البلاد فمتى تنتهي تلك القضية.