كاتب محمد مؤمن
حوار: بسملة أحمد عبده
التقت جريدة الجمهورية توداي بالكاتب محمد مؤمن،
خلال ندوة لدعم المواهب التي قامت بها الجريدة.
يكتب منذ الصغر، وهو ويدون ما يخطر بباله، لتخفيف الذكريات وتهوين المواقف.
محمد مؤمن من محافظة دمياط خريج كليه آداب قسم تاريخ
هو شاعر عامي مصري
شارك بكتاب خواطر يوميات مجنون شارع
الذي تصدرت اعلي مبيعات في معرض الكتاب بورسعيد
أصدر قرار بتوقفه عن الكتابة والاعتزال، بعد كتابة الأول.
“انت بتعرف تشخص الكلام على الورق”
تلك الجملة التي أحيت به الأفكار ، وشغفوا للكتابة مره اخري وتراجع عن فكرة الاعتزال.
حيث نشر بعدها كتابة شتوايه
أشاد بملهمته ( ليل) هي السبب في ما وصل له الآن.
لا يملك صورة لها بل رتوش من الذكريات، التي يتذكرها منها في الماضي،
لعدم تذكر ملامحها رسمها بالنقاب.
أفاد بمعوقاته الفكريه بعدم معرفته بساعة الألهام،
وكان يفرض علي نفسه ان يكتب في كل وقت ولكن عدم أتاحت الفرصه،
في سرد الأفكار والترتيب.
كان يحدث له نوبه من الحزن الشديدة التي أدت له باكتئاب.
وصرح بأن بمرور الزمن تعلم أن يخرج من قوقعت الي الشارع، والبحر….
أيضا تعلم اخذ الشورة من جميع الفئات لأخذ النصيحه وأتباعه
وأستكمل بالمعوقات التي مر بها،
وهي عدم تبني محافظه نشأته دمياط،
لكونها صناعية وليست ثقافية قليلا.
ثم قال فكرة الكتب المجمعة تعتبر مجنونة،غير عادية شعور انساني
يمكن أن اخوضه يوم ما.
وصرح بعدم حبه للنسخ الpdf لاستسهالها،
بل يفضل الورقي لشعوره بتجربة الكاتب التي مر بها،
فالكتاب أو الرواية بإمكانها أن يكون المؤنس في طريق السفر وكل الاوقات.
استكمل أيضا بتصريح عن حبه للدرامتك،
وأيضا يحب الشاعر عمرو حسن لانه أنشأ طفرة في الشعر المصري.
وأضاف بانه ينشر نصوص نثرية لتناسب جميع الفئات القارء والمستمع
وقال بانه يفكر في المستقبل بعمل حفلة شعر مناسبة لجميع الطبقات.
واختتم بنصيحة للكتاب
ان تصبح كاتب جيد عليك القرائه الجيدا لسنوات، لتصبح بدرجة خبير.
أقرا أيضا:حوار صحفي مع الكاتبة المتألقه صاحبة أعلى الإيرادات بالمعرض.