استثمارات بـ7.7 مليار دولاريقودها السيسي شركه ايني الايطاليه.
استقبل الرئيس اليوم «كلاوديو ديسكالزي» الرئيس التنفيذي لشركة ايني الإيطالية وذلك بحضور المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنيةبمصر .
وصرح المستشار أحمد فهميأن السيد الرئيس ثمن خلال اللقاء العلاقات المصرية الإيطالية المتميزة، والشراكة الممتدة مع شركة «إيني» وما تنفذه الشركة من أنشطة متعددة في مصر وفقًا لأعلى المعايير العالمية.
استثمارات بـ7.7 مليار دولاريقودها السيسي شركه ايني الايطاليه.
وتعزيز النجاحات الكبيرة التي تحققت في هذا الصدد خلال السنوات القليلة الماضية.أعرب رئيس شركة «إيني» عن اعتزازه بالتعاون مع مصر في ضوء الروابط الوثيقة بين مصر وإيطاليا، مؤكداً الأهمية الكبيرة التي تمثلها مصر كأحد أهم الأسواق لنشاط وعمل الشركة على مستوي العالم.
- اعلانات الجمهورية اليوم -
إني «الوكالة الوطنية للمحروقات» أو (بالإيطالية: ENI – Ente Nazionale Idrocarburi), هي شركة إيطالية عملاقة لاستكشاف واستخراج النفط لها وجود في أكثر من 85 بلدا. تأسست بعد الحرب العالمية الثانية لسد احتياجات إيطاليا من النفط وأصبحت الآن مجموعة نفطية من أكبر الشركات الأوروبية تضم عدد من الشركات الصغيرة والمتوسطة. وقد يكون سبب نمو الشركة بهذه السرعة هو استثمارها في الاتحاد السوفيتي وأوروبا الشيوعية وليبيا وإيران خلال الحرب الباردة. و تقوم الشركة أيضا بتصنيع وإنشاء منصات لاستخراج النفط والغاز من أعالي البحار. وقامت الشركة بعدة اكتشافات في مجال الغاز في منطقة شرق المتوسط في مصر وقبرص.
- اعلانات الجمهورية اليوم -
استثمارات بـ7.7 مليار دولاريقودها السيسي شركه ايني الايطاليه.
تأسَّست إني في 1953 من شركة أجيب وَالتي أُنشت في 1926 للتنقيب عن النفط وتكريره وتسويقه.في مارس 2018 توصلت إني إلى اتفاق مَعَ معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا لتمويل مشاريع أبحاث الاندماج الَّتِي نفذت في مختبر مَركَزِ البلازما للعلوم والانصهار الَّذِي تم إنشاؤه حديثًا للابتكار في تقنيات الانصهار، ومِن المتوقع أن تَبلُغ قِيمَة الاِستِثمَارات في المشاريع البحثية حوالي 2 مليُون دُولَار في السنوات التَالِيَة.
عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسي (19 نوفمبر 1954)، هو الرئيس السادس والحالي لجمهورية مصر العربية منذ 3 يونيو 2014، والقائد الأعلى للقوات المسلحة المصرية. ترقى في المناصب العسكرية حتى عين مديراً لإدارة المخابرات الحربية والإستطلاع عام 2010، ثم أُختير وزيراً للدفاع خلفًا للمشير محمد حسين طنطاوي في 12 أغسطس 2012، انتُخب سنة 2014 لمدة 4 سنوات بعد نجاحه في الانتخابات الرئاسية، ذلك بعد إطاحته بالرئيس محمد مرسي في 3 يوليو 2013 (أول رئيس مدني منتخب بعد ثورة 25 يناير) بعد سنة من توليه مقاليد الحكم عقب ثورة 30 يونيو التي طالبت برحيله، وأعلن عن إجراءات صاحبت ذلك عُرِفت بخارطة الطريق، عارضها مؤيدو الرئيس محمد مرسي وقتها واعتبروها -ومعهم جزء من المُجتمع الدولي والعربي- انقلاباً عسكرياً بينما أيدها المتظاهرون والمعارضون للرئيس محمد مرسي وقتها واعتبروها ثورة وتأييداً لمطالب شعبية.
- اعلانات الجمهورية اليوم -